الوحم للطعام غير الطبعي تُسمى PICA, وتتسم بابتلاع مزمن أو متكرر لمواد غير غذائية كالتراب والطين والجص والصوف والفحم وغيرها. تبدأ هذه العادة في فيما بين السنة الأولى والثانية من العمر في معظم الحالات, ولكنها قد تبدأ أبكر من ذلك.
تنتهي هذه العادة في سن الطفولة في أغلب الحالات, ولكنها قد تمتد إلى فترة المراهقة أو ما بعدها.
يكثر حدوث هذه الظاهرة لدى الأسر ذات المستوى الاجتماعي المنخفض.
من العوامل المساعدة على حدوث هذه الحالة :
- الإعاقة العقلية.
- فقدان الحنان من الأبوين, فهذه العادة أحد مظاهر الاضطراب العائلي, وعدم المتابعة من قبل الأسرة, وفقدان التغذية العاطفية للطفل من قبل أفراد الأسرة؛ ويلجأ الطفل إلى هذه العادة لسد جوانب نقص عاطفي لديه.
بشكل عام, إن وضع الأشياء بالفم تكون طبعية لدى الرضع, ولكن استمرار هذه العادة إلى مابعد السنة الثانية من العمر أمر يستلزم الاهتمام والمتابعة للبحث عن الأسباب المؤدية إليه.
من مخاطر هذه العادة :
- حدوث التسمم بمادة الرصاص.
- حدوث نقص في مادة الحديد بالجسم, مما يؤدي إلى فقر دم حديد.
- الإصابة ببعض الأمراض الطفيلية.
أهم علاج لهذه الظاهرة هو تغذية الجوانب النفسية لدى الطفل من قبل الأبوين .
تنتهي هذه العادة في سن الطفولة في أغلب الحالات, ولكنها قد تمتد إلى فترة المراهقة أو ما بعدها.
يكثر حدوث هذه الظاهرة لدى الأسر ذات المستوى الاجتماعي المنخفض.
من العوامل المساعدة على حدوث هذه الحالة :
- الإعاقة العقلية.
- فقدان الحنان من الأبوين, فهذه العادة أحد مظاهر الاضطراب العائلي, وعدم المتابعة من قبل الأسرة, وفقدان التغذية العاطفية للطفل من قبل أفراد الأسرة؛ ويلجأ الطفل إلى هذه العادة لسد جوانب نقص عاطفي لديه.
بشكل عام, إن وضع الأشياء بالفم تكون طبعية لدى الرضع, ولكن استمرار هذه العادة إلى مابعد السنة الثانية من العمر أمر يستلزم الاهتمام والمتابعة للبحث عن الأسباب المؤدية إليه.
من مخاطر هذه العادة :
- حدوث التسمم بمادة الرصاص.
- حدوث نقص في مادة الحديد بالجسم, مما يؤدي إلى فقر دم حديد.
- الإصابة ببعض الأمراض الطفيلية.
أهم علاج لهذه الظاهرة هو تغذية الجوانب النفسية لدى الطفل من قبل الأبوين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق