يشكل الفم بوابة الحديث ومفتاح الفكر ومرآة الجمال بالاضافة إلى أنه بوابة العلاقات الانسانية .
و للفم أثر كبير في العلاقات الخاصة والعامة وتطورها سلبا أو ايجابا إذ أن به آلة الاحساس والمشاعر ولغة القلب والعواطف , فابتسامة جميلة تفتر بها الشفتان هي خير تذكرة عبور إلى قلوب الآخرين وقبلة حانية يضعها الانسان على طفله تمثل قمة المشاعر الانسانية ولثم ومحبة بين الزوجين يجعل الحياة مرفرفة محلقة بسماء المحبة والصفاء.
البَخَر : رائحة الفم الكريهة
أسباب البخر عديدة بعضها له علاقة مباشرة وبعضها ليس له تلك العلاقة بها.
1 ـ التهابات اللثة المزمنة وعدم معالجتها.
يكون التهاب اللثة مزمناً إذا لم يول الشحص أسنانه عناية بتنظيفها باستمرار, حيث تتراكم المواد الجيرية محدثة التهابات باللثة.
2 ـ تسوس الأسنان وإهمال صحة الفم.
يشكل إهمال نظافة الفم عاملاً أساسياً في تسوسها نتيجة تفاعل مكونات الغذاء والبكتيريا الموجودة بالفم مؤدية إلى إنتاج مواد كبريتية, ومن المعروف أن المواد المحتوية على مادة الكبريت تنطلق منها رائحة كريهة عند إهمال إزالتها.
3 - تركيبات الأسنان الصناعية :
تحدث هذه المشكلة لنفس الأسباب المذكورة أعلاه في إهمال نظافة الفم, حيث أن التفاعل البكتيري مع بقايا الطعام على أسطح هذه التركيبات ينجم عنه رائحة كريهة.
4 - التهاب اللوزتين المزمن :
منشأ الرائحة في هذه الحالة هي المواد الصديدية
5 - العمليلت الجراحية بالفم والأسنان والحنجرة :
قد يحدث إنتان بكتيري عقب زالة سن أو اللوزتين أو أية عملية أخرى داخل الفم مؤدياً إلى انبعاث رائحة كريهة
6 - التهاب الأنف والجيوب الأنفية :
تشخيص هذه الحالت يستلزم مراجعة اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة.
4 ـ الداء السكري والرائحة الخلونية للفم.
5 ـ ارتفاع نسبة البولة في الدم في حال الفشل الكلوي الحاد والمزمن.
6 ـ التدخين سواء التبغ أو الشيشة.
7ـ بعض الأطعمة مثل الثوم والبصل النيء بسبب المواد الطيارة المتوفرة فيهما.
8 - مشاكل الجهاز الهضمي والكبد.
العلاج :
-علاج السبب المؤدي إلى حدوثه
- المحافظة على نظافة الفم بالتنظيف المستمر للأسنان, وتجنب أكل المواد السكرية بين الوجبات, والمبادرة إلى تنظيف الأسنان عقب تناول هذه المواد, مع الالتزام باستخدام المعاجين المحتوية على مادة الفلور.
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يعتني بفمه وأسنانه ويحرص على نظافتها ويستاك مرات عديدة في اليوم ويوصي أمته بذلك.
و للفم أثر كبير في العلاقات الخاصة والعامة وتطورها سلبا أو ايجابا إذ أن به آلة الاحساس والمشاعر ولغة القلب والعواطف , فابتسامة جميلة تفتر بها الشفتان هي خير تذكرة عبور إلى قلوب الآخرين وقبلة حانية يضعها الانسان على طفله تمثل قمة المشاعر الانسانية ولثم ومحبة بين الزوجين يجعل الحياة مرفرفة محلقة بسماء المحبة والصفاء.
البَخَر : رائحة الفم الكريهة
أسباب البخر عديدة بعضها له علاقة مباشرة وبعضها ليس له تلك العلاقة بها.
1 ـ التهابات اللثة المزمنة وعدم معالجتها.
يكون التهاب اللثة مزمناً إذا لم يول الشحص أسنانه عناية بتنظيفها باستمرار, حيث تتراكم المواد الجيرية محدثة التهابات باللثة.
2 ـ تسوس الأسنان وإهمال صحة الفم.
يشكل إهمال نظافة الفم عاملاً أساسياً في تسوسها نتيجة تفاعل مكونات الغذاء والبكتيريا الموجودة بالفم مؤدية إلى إنتاج مواد كبريتية, ومن المعروف أن المواد المحتوية على مادة الكبريت تنطلق منها رائحة كريهة عند إهمال إزالتها.
3 - تركيبات الأسنان الصناعية :
تحدث هذه المشكلة لنفس الأسباب المذكورة أعلاه في إهمال نظافة الفم, حيث أن التفاعل البكتيري مع بقايا الطعام على أسطح هذه التركيبات ينجم عنه رائحة كريهة.
4 - التهاب اللوزتين المزمن :
منشأ الرائحة في هذه الحالة هي المواد الصديدية
5 - العمليلت الجراحية بالفم والأسنان والحنجرة :
قد يحدث إنتان بكتيري عقب زالة سن أو اللوزتين أو أية عملية أخرى داخل الفم مؤدياً إلى انبعاث رائحة كريهة
6 - التهاب الأنف والجيوب الأنفية :
تشخيص هذه الحالت يستلزم مراجعة اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة.
4 ـ الداء السكري والرائحة الخلونية للفم.
5 ـ ارتفاع نسبة البولة في الدم في حال الفشل الكلوي الحاد والمزمن.
6 ـ التدخين سواء التبغ أو الشيشة.
7ـ بعض الأطعمة مثل الثوم والبصل النيء بسبب المواد الطيارة المتوفرة فيهما.
8 - مشاكل الجهاز الهضمي والكبد.
العلاج :
-علاج السبب المؤدي إلى حدوثه
- المحافظة على نظافة الفم بالتنظيف المستمر للأسنان, وتجنب أكل المواد السكرية بين الوجبات, والمبادرة إلى تنظيف الأسنان عقب تناول هذه المواد, مع الالتزام باستخدام المعاجين المحتوية على مادة الفلور.
وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يعتني بفمه وأسنانه ويحرص على نظافتها ويستاك مرات عديدة في اليوم ويوصي أمته بذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق